وكالة خاصة

وكالة خاصة

  وكالة خاصة

أنا الموقع أدناه:
 الإسم:  ................................. الرقم الوطني:  ¨¨¨¨¨¨¨¨¨¨
         ..........................................
         ..........................................
العنوان : ........................................ الهاتف : ...............................

قد وكلت وأقمت مقام نفسي وعوضاً عن ذاتي وشخصي السيد ....................................  الرقم الوطني .....................لينوب عني في ........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
........................................................................................................................................................................................
وله الحق في التوقيع عني على كافة الأوراق والمعاملات المتعلقة بهذا الخصوص ومراجعة جميع الدوائر الرسمية ذات الاختصاص .

حررت بتاريخ: ....................  م



 كرة السلة

كرة السلة

 كرة السلة
 كرة السلة عبارة عن لعبة جماعية وتنافسية، يتنافس خلالها فريقين يتكون كل منهما من خمسة لاعبين، ويحاول كل منهما إحراز أكبر عدد من الأهداف أو النقاط عن طريق إدخال الكرة داخل سلة الفريق الآخر، ويتم التقدم نحو سلة الخصم عن طريق تنطيط الكرة على أرض الملعب وتمريرها بين لاعبي نفس الفريق، كما يحاول كل فريق منع الفريق الآخر من إحراز النقاط. نشأة كرة السلة يعود تاريخ نشأتها إلى القرن السابع قبل الميلاد، حيث كانت تمارسها بعض الحضارات القديمة مثل: شعوب المايا والمصريين القدماء والكولمبيين القدماء، وكانوا يمارسونها بشكل فريقين أو شكل فردي أو زوجي، من خلال ضرب الكرة بالركب والأفخاذ دون استعمال الأرجل والأيدي. كرة السلة الحديثة تمّ ابتكارها سنة 1890م من قبل الدكتور جيمس ناي سميث، عندما تم تكليفه من قبل مجلس الأساتذة في جامعة كانزاس سيتي لإيجاد لعبة رياضية تتيح للطلاب المحافظة على لياقتهم البدنية خلال فصل الشتاء، فابتكر هذه اللعبة وأطلق عليها اسم كرة السلة، وبدأ انتشار اللعبة سنة 1900م عن طريق الجنود الأمريكان، وفي سنة 1915م تمّ وضع القواعد العامة للعبة، وفي سنة 1933م أقيمت أول بطولة جامعية، أما البلدان العربية فعرفت اللعبة سنة 1938م عن طريق جميعة الشبان المسيحية التي ساهمت بنشرها في مدارس وجامعات مصر. أركان لعبة كرة السلة ملعب كرة السلة يبلغ طول الملعب القانوني 28 متراً وعرضه 15متراً، وأرضيته مصنوعةً من الخشب في الغالب، ويتم استخدام خطوط متنوعة بعرض 5 سنتيمترات لتقسيم الملعب إلى أقسام، وفوق طرفيّ الملعب يتم تعليق سلة ولوحة؛ مع مراعاة أن تكون اللوحة داخل خط النهاية بمسافة 120 سنتيمتراً. السلة تتكون السلة من حلقة أو طوق معدني بسمك 20 ملليلتر وقطر 45 سنتيمتراً، يتم تثبيتها بحديدة على شكل حرف L معكوس ومثبتة على لوحة معدنية أو مصنوعة من زجاج ليفي وموازية للأرض وعلى ارتفاع 3.05 متراً، وتعلق في الحلقة شبكة مصنوعة من القطن أو نسيج اصطناعي وفي أسفلها فتحة واسعة مناسبة لمرور الكرة من خلالها وتسديد النقاط. الكرة تستخدم كرة مصنوعة من الجلد، ومنفوخة بالهواء لونها برتقالي أو بني، وزنها القانوني بحدود 600 إلى 650 غرام، ومحيطها ما بين 75 إلى 78 سنتيمتراً. اللاعبين يتكون كل فريق من خمسة لاعبين: لاعبي ارتكاز. لاعبي هجوم. لاعب وسط. وقت اللعب يستغرق وقت المباراة أربعين دقيقة، مقسمةً إلى شوطين مدة كلٍ منهما عشرين دقيقة، ويتخلل كل شوط فترة استراحة مدتها ما بين 10 إلى 15 دقيقة، وفي حال كانت نتيجة المبارة عند نهاية الأربعين دقيقة التعادل، يتم إضافة خمس دقائق لعدة فترات حتى يتم كسر التعادل. شروط اللعب يحق للاعبين الخمسة في الفريق أن يلعبوا كدفاع عندما تكون الكرة مع الفريق الخصم، وهجوم عندما تكون الكرة في حوزتهم، بشرط أن يتغير استحواذ الكرة بشكل سريع بين جميع لاعبي الفريق. يحق للاعبي الفريق التحرك في أي مكان في الملعب دون النظر إلى مراكزهم، كما يحق لهم تغيير مراكزهم في أي وقت. في حال خروج الكرة إلى خارج أرضية الملعب، يخسر الفريق الذي لمس الكرة آخر مرة. لا يجوز الاستحواذ على الكرة والسير فيها خطوتين دون تنطيط أو تنطيطها بكلتا اليدين. لا يجوز لأي لاعب الاستحواذ على الكرة لأكثر من خمس ثوانٍ في نصف الملعب الأمامي، ويمنع البقاء في منطقة سلة الفريق الخصم لأكثر من ثلاث ثواني. يتم منح الفريق المنافس رميةً حرة أو رميتين في حال تخطى أي فريق العدد المسموح به من الأخطاء.
الخط العربي

الخط العربي


الخط العربي

هو الخط المستخدم في كتابة الحروف العربية و هو فن إزدهر في العصور الإسلامية، حيث رأى فيه العرب والمسلمون وسيلة فنية متميزة يختصون بها لتجسيد الجمال، بالإضافة إلى أنها كانت تعتبر وسيلة لتعويض غياب الرسم (التصوير) في ظل إعتقاد بأن هذا الفن يتناقض مع التشريعات الدينية. إستخدم الخط العربي في تزيين المساجد والقباب، والقصور... إلخ، كما إستخدم في نسخ القرآن الكريم ونسخ المخطوطات والكتب، وذلك بسبب تميزه بالقابلية للتشكيل والمد والترجيع، وإعتماده على الدوائر والنقاط، مما يضفي جمالاً ليس له نظير. منذ فجر الإسلام وما قبله، إستخدم الخط العربي لتادية غرض الإتصال وتناقل المعلومات، فلم يكن هناك أي دور جمالي للخط، ومع تقدم الحضارة الإسلامية وإتّساع رقعتها، إستمر الإعتناء بالوظيفة إلى جانب تطوير الجمالية الخطّية، مما أدى إلى ظهور


أنواع عديدة للخط العربي منها:


1- الخط الكوفي: يعد الخط الكوفي من أقدم أنواع الخطوط العربية، وينسب إلى الكوفة عاصمة الخلافة الراشدة في زمن الإمام الخليفة علي بن أبي طالب – رضي الله عنه -، إستخدم في النقش على الجدران وفي كتابة المصاحف، يعتمد على الزوايا بشكل كبير، ويشمل على أنواع عديدة منها المعشق والمشجر والمربع ... الخ 2- خط النّسخ: يعرف بهذا الإسم لكثرة إستخدام النساخين له في نسخ الكتب، إعتني به بشكل خاص لما يظهره من جمال وروعة وسلاسة في الكتابة. 3- خط الرقعة: إستخدم في كتابة الرقاع الجلدية، وهو من خطوط الكتابة المنتشرة بين العرب حتى وقتنا هذا نظراً لسهولته وسلاسته في الكتابة، وهو متطور من الخط الكوفي. 4- الخط المغربي: لهذا الخط إنتشار واسع في دول المغرب العربي، الجزائر وتونس والمغرب وليبيا وموريتانيا والاندلس قديما، وله عدة إنواع الفاسي والسوداني والقيرواني وله عدة خصائص تميزه عن غيره من أهمها وجود عدة طرق يكتب بها الحرف. 5- الخط الفارسي: إنتشر في بلاد فارس وتأثّر بخط النّسخ وخط الرقعة، ويحتوي على عدة انواع منها المتناظر والمختزل. 6- خط الثلث: إستمد هذا الخط من خط النّسخ، يمتاز بالصعوبة وبإستخدام نوع معين من الأقلام، تكون لحافتها مقاسات معينة. 7- الخط العربي الحديث (الحر): ظهر حديثاً يمتاز بعدم إتباعه أي قواعد في الكتابة والرسم. وللأسف كما هو حال مختلف الفنون، ففي عصرنا هذا لم يعد هناك إعتناء في هذا الفن العربي الصيل، نظراً لطغيان السرعة والمادة على هذا العصر، وإستخدام الخط المطبوع بدلاً من الخط اليدوي، مما يشكل نذير خطر لإندثار هذا الفن، أو على الأقل تجاهله بشكل تام. إلا أننا لا نزال نرى بعض المحاولات الجيدة لإعادة إحياء الخط العربي عن طريق إستخدامه مثلاً في تزيين الملابس أو الأواني، ولكنها محاولات بحاجة إلى إستمرارية و جهود جماعية.


مقالات

أخبار