جري الجلد

i.تمهيد:
يعتبر جري الجلد الركيزة الأساسية لجميع الرياضات ; بحيث لايمكن الاستغناء عنه ،خاصة عند بداية أي نشاط رياضي سواء في النادي أو المدرسة.
ii.تعريف جري الجلد:
هو القدرة على تحمل جهد بدني ،أثناء الجري ،لأطول مدة ممكنة دون إرهاق. وينقسم إلى شطرين:

1. جري الجلد التقليدي:

يتميز هذا النوع بإيقاعه المعتدل،والتوازن بين حجم الوكسجين المستهلك أثناء الجري،والفرق بين حجم الأوكسجين المستعمل أثناء استرجاع النفس وحجم الأوكسجين المستعمل أثناء الراحة.هذا النوع يساهم في تقوية عضلات القلب ،ويحسن من وظيفة الجهاز الدموي والتنفسي.

2. جري الجلد النشيط:

هذا النوع يتميز بالخصوص بإيقاعه المرتفع نسبيا لمدة نصف أوثلاثة أرباع الساعة، على ألا تتجاوز دقات القلب177 دقة في الدقيقة (د/د).
هذا النوع يساهم بشكل كبير في تطوير القوة التنفسية لدى الرياضي.

iii. القواعد الأساسية لجري الجلد:

تتمثل القواعد الأساسية لجري الجلد في:

1.  العدو لمدة طويلة.
2.  الإقتصاد في الخطوات.
3.  إرخاء الأطراف.
4.  تطبيق إيقاع الجري. 
5. أهداف جري الجلد:
6.  في الجانب الحسي الحركي:
7. تطوير الجهاز الدموي، والرفع من الكريات الحمراء.
8. فتح الشرايين الدموية،الرفع من قدرات القلب وإقصاء غاز ثاني أوكسيد الكربون.
9.  تنشيط دور بعض الأعضاء المتخصصة في إقصاء المواد السامة كالكبد والكليتين.

2. في المجال المعرفي:
 معرفة تأثير الجهد على الوظائف الكبرى للجسم.
 التعرف على تنظيم الإيقاع.
1. في المجال الاجتماعي:
ü ضبط الوسط.

ü ضبط الوقت والفضاء.
ü ضبط الإحساس.
ii.المشكل الأساسي لجري الجلد:
المشكل الأساسي لجري الجلد يتجلى بالأساس في عدم القدرة على تحمل جهد بدني لمدة طويلة.

شارك المقال

شاركه على فيسبوكشاركه على جوجل+